أنواع الضغوط النفسية - An Overview
أنواع الضغوط النفسية - An Overview
Blog Article
تسير بلطف ويسر في أوقات وقد تواجه أمواجًا كالجبال أوقاتًا أخرى، فلن تجد السفن بحرًا بلا أمواجٍ أو عواصف تستطيع الإبحار فيه.
تحمل مسؤوليات كبيرة، سواء في العمل أو في الحياة الشخصية، يمكن أن يكون مرهقًا.
الإفراط في تناول الكافيين أو التبغ، أو الأدوية المهدئة.
حياة الإنسان الشخصية والمهنية تفرض عليه التعامل مع نماذج مختلفة من الناس، وتجعله يخوض في تجارب ويواجه صعوبات ومحن كثيرة تتسبب في تعرُّضه للضغوطات الاجتماعية التي تترك بعض الآثار السلبية في الحالة النفسية له؛ فتتسبَّب في القلق والتوتر ومشكلات في التركيز والنوم.
الضغط النفسي المؤقت: وهو الضغط النفسي الذي يستمر بشكل مؤقت، وينتهي سريعاً، وهو أمر طبيعي يمر به أغلب الأشخاص، مثل فترة الإمتحانات لدى المراهقين، أو وقت اجراء مقابلة لعمل، وعند الضغط على فرامل السيارة بشكل مفاجىء لتجنب الاصطدام.
التغييرات الكبيرة، سواء كانت إيجابية أو سلبية، يمكن أن تكون مصدرًا للتوتر. الانتقال إلى وظيفة جديدة، الزواج، الطلاق، الانتقال إلى الإمارات منزل جديد، أو حتى التقاعد، كلها يمكن أن تخلق ضغوطًا نفسية نتيجة التكيف مع الوضع الجديد.
يمكن تصنيفها إلى ثلاثة أنواع رئيسية: الضغط النفسي الحاد، الضغط النفسي العرضي، والضغط النفسي المزمن، ولكل نوع منها أسبابه وأعراضه المميزة.
الضغط النفسي من أنواع الضُّغوطات الحادة ينتج عن رد فعل الجسم على موقف جديد أو صعب، ويُعتبر من الضغوط النفسية قصيرة المدى.
إدمان الكافيين والتدخين أو شرب الكحول أو نور تعاطي المخدرات.
– فهم وتحديد الأسباب الجذرية للضغوط يمكن أن يساعد في تطوير استراتيجيات للتعامل معها.
وفي هذه الحالة يعاني الأشخاص من الإجهاد الحاد بصورة متكررة، ويرتبط عادة بالأشخاص الذين يشعرون بالقلق الشديد، حيث أنهم لا يملكون القدرة على إنجاز الالتزامات العديدة التي يجب إتمامها.
الأحداث الصادمة، مثل فقدان أحد الأحباء، الحوادث، الكوارث الطبيعية، أو التعرض للعنف، يمكن أن تؤدي إلى ضغوط نفسية شديدة و طويلة الأمد.
كلٌّ منا يمتلك جوانب سلبية في حياته كما يمتلك جوانب إيجابية، ولكي تصبح حياتك متوازنة عليك التركيز في الجوانب الإيجابية والتفكير فيها كما تفكِّر في الأشياء السلبية؛ حتى تعتاد مع الوقت على التركيز في الأشياء الإيجابية فقط.
"هو التوقعات والأفكار المسبقة التي تتكون عند الفرد تجاه عجزه أو عدم قدرته على إظهار الاستجابات المناسبة للمثيرات التي قد يتعرض لها، أو الآثار الجانبية والأعراض التي تنتج عن الاستجابات غير الصحيحة والخاطئة".